
إذا كنت لا تزال تعمل من المنزل، فإنك قد تجد نفسك تقضي وقتًا أطول بمفردك، وربما تجد نفسك تتحدث إلى نفسك بشكل متكرر – أو قد أكون أنا الشخص الوحيد الذي يسمعك!
يمكن أن يساعدك التواصل مع الآخرين في البقاء على اتصال ومتابعة التطورات في عالم العمل الحر. فيما يلي بعض الاقتراحات للبقاء على اتصال وتعزيز تجربتك كمستقل.
حسنًا، في حال قرّرت الدخول إلى عالم الفريلانس، ستوفّر على نفسك الكثير من المصاريف الثانوية، وستجد أنّك أصبحت أكثر قدرة على الادخّار والاستمتاع بدخلك. لكن عليك بالطبع أن تحسن إدارة نفقاتك وأمورك المالية.
بالنسبة لبعض الأشخاص، يعتبر تحقيق الاستقرار والقدرة على التنبؤ في مسيرتك المهنية أمورًا تستحق التضحية بمسار زمني طويل أو جدول زمني غير ملائم.
من أهم إيجابيات العمل عن بعد، حيث هذا ما يدور حوله مفهوم العمل الحر برمّته!
ربّما تكون من هواة التصوير الفوتوغرافي، فهل سبق لك التفكير في استغلال هوايتك هذه كمصدر دخل إضافي؟ الكثير من المواقع الإلكترونية والشركات تحتاج إلى صور فوتوغرافية لإضافتها إلى مدوّناتها أو صفحاتها على منصّات التواصل الاجتماعي، وقد تكون صورك منها.
يحصل المستقلون على أرباحهم مقابل تقديم خدمة أو تنفيذ مشروع معين وفق مدة زمنية محددة.
سواء كنت كاتبًا مستقلاً، أو مصممًا، أو مطور ويب، فإن معرض أعمالك تعبر عنك أمام العملاء المحتملين.
يمكن للفرد كسب المزيد من الدخل، حيث ينطوي العمل الحر على مخاطر عالية وإمكانية للمكافأة الكبيرة.
لن تحتاج إلى تعليم محدد أو شهادة جامعية خاصة فالوظيفة متاحة لكل الإمارات شخص موهوب وطموح.
تزايدت شعبية اقتصاد العمل الحر خلال السنوات الأخيرة، وذلك بفضل زيادة استخدام تطبيقات الخدمات مثل توصيل الطعام.
المميزات: لا يحتاج المستقل إلى التقديم على المشاريع. بل يمكنه عرض خدماته مباشرة للعملاء.
تخصصت هذه المنصة في مجال التصميم الجرافيكي. بينما يمكن للمستقلين عرض تصاميمهم والتنافس على المشاريع المتاحة.
كما هو الحال مع أخصائي التغذية، يمكن للمدرّب الشخصي عقد جلساته وجهًا لوجه أو عن طريق المكالمات الهاتفية أو مكالمات الفيديو.